وصل1 [ مفرد ] : 1 - مصدر وصل2 ووصل3 ° حلقة الوصل : واسطة الاتصال . 2 - هبة وعطية أعطاه الأمير وصلا من ذهب . 3 - مثل هذا وصل هذا . 4 - ( بغ ) عطف جملة على
أخرى بالواو من دون سواها ، بدلالتها على مطلق العطف من دون إضافة معنى خاص تسلق الجبل ومتع نظرك بالمشاه
وصل1 [ مفرد ] : 1 - مصدر وصل2 ووصل3 ° حلقة الوصل : واسطة الاتصال . 2 - هبة وعطية أعطاه الأمير وصلا من ذهب . 3 - مثل هذا وصل هذا . 4 - ( بغ ) عطف جملة على أخرى بالواو من دون سواها ، بدلالتها على مطلق العطف من دون إضافة معنى خاص تسلق الجبل ومتع نظرك بالمشاهد الجميلة . • ليلة الوصل : آخر ليالي الشهر . • حرف الوصل : ( عر ) الحرف الذي بعد الروي في قافية البيت ، سمي به لأنه وصل حركة حرف الروي . • همزة الوصل : ( لغ ) همزة لا تكتب مطلقا ولا تنطق إلا في أول الكلام ، وهي خلاف همزة القطع ، وعلامتها ( ا ) .
معنى
في قاموس معاجم
وصل2 [ مفرد ] : ج أوصال : 1 - مفصل ، أو مجتمع العظام قطع الجزار أوصال الشاة - حل أوصاله ° بلد مقطع الأوصال : مفكك الأجزاء ليس فيه وحدة الشعب
والأرض - قطع الله أوصاله : دعاء بالويل والهلاك . 2 - عظام لا تكسر ولا تختلط بغيرها . ...
وصل2 [ مفرد ] : ج أوصال : 1 - مفصل ، أو مجتمع العظام قطع الجزار أوصال الشاة - حل أوصاله ° بلد مقطع الأوصال : مفكك الأجزاء ليس فيه وحدة الشعب والأرض - قطع الله أوصاله : دعاء بالويل والهلاك . 2 - عظام لا تكسر ولا تختلط بغيرها .
معنى
في قاموس معاجم
وصل / وصل [ مفرد ] : ج أوصال : 1 - مفصل ، أو مجتمع العظام . 2 - كل عظم على حدة لا يكسر ولا يوصل به غيره . 3 - طرف ، يد أو رجل ، كل عضو على حدة قطع الجزار
أوصال الذبيحة . ...
وصل / وصل [ مفرد ] : ج أوصال : 1 - مفصل ، أو مجتمع العظام . 2 - كل عظم على حدة لا يكسر ولا يوصل به غيره . 3 - طرف ، يد أو رجل ، كل عضو على حدة قطع الجزار أوصال الذبيحة .
معنى
في قاموس معاجم
البُوصلَة
جهاز تُعَيَّن به الجهات.
جهاز تُعَيَّن به الجهات.
معنى
في قاموس معاجم
وَصَلَ
فلانٌ ـِ ( يَصِلُ ) وَصْلاً: دعا دعوى الجاهليّة بأن يقول: يا آل فلان. وـ الشيء بالشيء وَصْلاً وصُِلَة: ضَمَّه به وجمعه ولأمه. ويقال: وصلت المرأة شعرها بشعر غيرها. وـ فلاناً وصلاً، وصِلَة: ( ضد هَجَره )، يكون في عفاف الحُبِّ ودعارته. ويقال: وصل حبله بفلان. وـ بَرَّه. وـ ...
فلانٌ ـِ ( يَصِلُ ) وَصْلاً: دعا دعوى الجاهليّة بأن يقول: يا آل فلان. وـ الشيء بالشيء وَصْلاً وصُِلَة: ضَمَّه به وجمعه ولأمه. ويقال: وصلت المرأة شعرها بشعر غيرها. وـ فلاناً وصلاً، وصِلَة: ( ضد هَجَره )، يكون في عفاف الحُبِّ ودعارته. ويقال: وصل حبله بفلان. وـ بَرَّه. وـ أعطاه مالاً. وـ رحمه: أحسن إلى الأقربين إليه من ذوي النَّسب والأصهار، وعطف عليهم ورفق بهم وراعى أحوالهم. وـ المَكَان، وإليه وُصُولاً، ووُصْلة، وصِلَة: بلغه وانتهى إليه. ويقال: وصل إلى بني فلان: إذا انتمى إليهم وانتسب. وفي التنزيل العزيز: {إلاَّ الذين يَصِلُونَ إلى قومٍ بينَكُم وبينَهُم مِيثَاقٌ}.( أَوْصلهُ ) الشيءَ، وإليه الشيءَ: أنهاهُ وأبلغه إيّاه. ويقال: ضربه ضربةً لا تُوصَل: لا تُداوى.( وَاصَلَهُ ) مُواصلةً، ووِصالاً: وصَله. ( ضدّ: هجره )، يكون في عَفَاف الحبِّ ودعارته. وـ الصِّيام: لم يُفْطِر أياماً تِباعاً. ويقال: واصل حبله.( وَصَّلَ ) الشيءَ بالشيء: أكثر من وصله، بمعنى ضَمَّه به ولأمه. وـ الشيء إليه: أنهاه إليه وأبلغه إياه.( اتَّصَلَ ) فلان: دعا دعوى الجاهليَّة؛ وهو أن يقول: يا لَفلان. وـ إلى بني فلان: انتمى وانتسب. وـ الشيء بالشيء: مطاوع وصله به.( تَوَاصَلا ): خلاف تصارما.( تَوَصَّلَ ) إليه: انتهى إليه وبلغه. وـ تلطَّف حتى وصل إليه. وـ توسَّل وتقرَّب. يقال: توصَّل إليه بوُصْلة أو سبب.( اسْتَوْصَلَتِ ) المرأة: سألت أن يُوصَلَ شعرها بشعر غيرها.( الصِّلَةُ ): العطِيّة. وـ الجائزة. وـ الحرف الذي بعد الرَّويّ في قافية البيت، ويسمّى: الوصل أيضاً.( الصُّلَةُ ): الزاد.( الإيصَالُ ): خط يعطاه من أدّى مالاً ونحوه إلى آخر سنداً به بتسلمه. ( مج ).( المُسْتَوْصِلَةُ ): القَوَّادة.( المُوَصَّلُ ): يقال: خيط مُوصَّل: إذا كان فيه وصل كثير.( المُوَصِّلُ المعزولُ ): ( في علم الطبيعة ): مُوَصِّل غير متَّصل بما يصح أن ينقل الكهرباء منه أو إليه. ( مج ).و( المُوَصِّلاتُ ): ( في علم الطبيعة ): الأجسام التي تنتقل خلالها الكهربية. ( مج ).( المَوْصِلُ ): مكان الوصول. وـ موضع الوصل بمعنى الضّمّ واللأم. وـ المفصِل. وـ من البعير: ما بين العَجُز والفَخِذ. وـ مَعْقِد الحبْل. وـ ما يوصل من الحبل. ( الجمع ) مَوَاصِل.( المَوْصُولُ ) من الدّوابّ: الذي لم يَنْز على أُمِّه غير أبيه. وـ دابّة على شكل الدَّبْر سوداء وحمراء تلسع الناس.و( الموْصُولُ الاسْمِيّ ): ( عند النحاة ): ما يحتاج إلى صلة وعائد، وألفاظه الخاصّة: الذي والتي، واللذان واللتان، واللَّذَين واللَّتَيْن، والذين، واللاتي واللائي، وألفاظه المشتركة: من، وما، وأل، وذو الطائية، وذا، وأيّ، وذا بعد ما أو من الاستفهاميتين. و( الموصول الحرفيّ ): كل حرف أُوِّل مع صلته بمصدر، وهو ستة حروف: أنْ، وأنّ، وما، وكي، ولو، والذي، نحو: {وأَنْ تَصُومُوا خيرٌ لكم}، و: {ألَمْ يَكْفِهِمْ أنَّا أَنْزَلْنَا}، و: {بِمَا نَسُوا يومَ الحسابِ}، و: {لِكَيْلا يَكونَ على المؤمنينَ حَرَجٌ}، و: {يَوَدُّ أَحَدُهُم لَوْ يُعَمَّرُ}، و: {وَخُضْتُمْ كَالَّذِي خَاضُوا}.( الوَاصِلَةُ ): الزانية.( الوَصْلُ ): الصِّلة والهبة. يقال: أعطاه وصْلاً من ذهب. وـ المِثْل. يقال: هذا وصل هذا. وـ المَفصِل أو مجتمع العظام. وـ الإيصال. ( مج ). ( الجمع ) أوصال. ( وحرف الوصل ): الحرف الذي بعد الرَّوِيّ في قافية البيت، سُمِّي به لأنّه وصَلَ حركة حرف الروي. و( ليلة الوصل ): آخر ليالي الشهر.( الوُِصْلُ ): المفصل أو مجتمع العظام. وـ كلّ عظم على حِدَة لا يُكْسَر ولا يوصل به غيره. ( الجمع ) أوصال.( الوَصْلَةُ ): ( في علم الكيمياء ): رمز للقوّة التي تربط بين ذرّتين في جُزَيْء. ( مج ). و( الوَصْلَة المزدوِجَة ): التركيب الذي يكون فيه وصلتان ثنائيتان في الجزيء، متَّصلتان بوصلة أُحاديّة. ( مج ).( الوُصْلَةُ ): الاتِّصَال. يقال: بينهما وُصلة. وـ ما اتَّصَل بالشيء. وـ الرُّفقة. وـ الزَّاد. وـ الأرض البعيدة. ( الجمع ) وُصَل.( الوَصِيلُ ): نعت من وَصَل، بمعنى من يدخل ويخرج مع آخر لا يكاد يفارقه. وإذا مات رجل أو نكب قيل للآخر: لا كنت له بوصيل. وـ المثل. يقال: هذا وصيل هذا.( الوَصِيلَةُ ): ما يوصَل به الشيء. وـ الرُّفقة. وـ الأرض الواسعة البعيدة، كأنَّها وصلت. وـ في الجاهليّة: النَّاقة التي وصلت بين عَشرَة أبطن. وـ من الشاء: التي وصلت سبعة أبطن عَناقَيْن عَناقَيْن؛ فإن ولدت في السابعة عَناقاً وجَدْياً قيل: وصلت أخاها، فلا يذبحون أخاها من أجلها، ولا يشرب لبن الأمّ إلاَّ الرجال دون النِّساء وتجري مجرى السائبة. ( الجمع ) وصيل، ووصائل.
معنى
في قاموس معاجم
وَصَلْت الشيء
وَصْلاً وَصِلةً والوَصْلُ ضِدُّ الهِجْران ابن سيده الوَصْل خلاف الفَصْل وَصَل
الشيء بالشيء يَصِلُه وَصْلاً وَصِلةً وصُلَةً الأَخيرة عن ابن جني قال لا أَدري
أَمُطَّرِدٌ هو أَم غير مطَّرد قال وأَظنه مُطَّرِداً كأَنهم يجعلون الضمة
مُشْعِرة
وَصَلْت الشيء
وَصْلاً وَصِلةً والوَصْلُ ضِدُّ الهِجْران ابن سيده الوَصْل خلاف الفَصْل وَصَل
الشيء بالشيء يَصِلُه وَصْلاً وَصِلةً وصُلَةً الأَخيرة عن ابن جني قال لا أَدري
أَمُطَّرِدٌ هو أَم غير مطَّرد قال وأَظنه مُطَّرِداً كأَنهم يجعلون الضمة
مُشْعِرة بأَن المحذوف إِنما هي الفاء التي هي الواو وقال أَبو علي الضمَّة في
الصُّلَة ضمة الواو المحذوفة من الوُصْلة والحذف والنقل في الضمة شاذ كشذوذ حذف
الواو في يَجُدُ ووَصَّلَهُ كلاهما لأَمَهُ وفي التنزيل العزيز ولقد وَصَّلْنا
لَهُمُ القَوْلَ أَي وَصَّلْنا ذِكْرَ الأَنْبياء وأَقاصِيصَ من مَضَى بعضها ببعض
لعلهم يَعْتَبرون واتَّصَلَ الشيءُ بالشيء لم ينقطع وقوله أَنشده ابن جني قامَ بها
يُنْشِدُ كلّ مُنْشِدِ وايتَصَلَتْ بمِثْلِ ضَوْءِ الفَرْقَدِ إِنما أَراد
اتَّصَلَتْ فأَبدل من التاء الأُولى ياء كراهة للتشديد وقوله أَنشده ابن الأَعرابي
سُحَيْراً وأَعْناقُ المَطِيِّ كأَنَّها مَدافِعُ ثِغْبانٍ أَضَرَّ بها الوصْلُ
معناه أَضَرَّ بها فِقْدان الوَصْل وذلك أَن ينقطِع الثَّغَب فلا يَجْري ولا
يَتَّصِل والثَّغَبُ مَسِيلٌ دَقيقٌ شَبَّه الإِبِل في مَدِّها أَعناقها إِذا
جَهَدَها السير بالثَّغَب الذي يَخُدُّه السَّيْلُ في الوادي ووَصَلَ الشيءُ إِلى
الشيء وُصُولاً وتَوَصَّل إِليه انتهى إِليه وبَلَغه قال أَبو ذؤيب تَوَصَلُ
بالرُّكْبان حيناً وتُؤْلِفُ ال جِوارَ ويُغْشِيها الأَمانَ رِبابُها ووَصَّله
إِليه وأَوْصَله أَنهاهُ إِليه وأَبْلَغَهُ إِياه وفي حديث النعمان بن مُقَرِّن
أَنه لما حمَل على العدُوِّ ما وَصَلْنا كَتِفَيْه حتى ضرَب في القوم أَي لم
نَتَّصِل به ولم نَقْرُب منه حتى حمَل عليهم من السُّرْعة وفي الحديث رأَيت
سَبَباً واصِلاً من السماء إِلى الأَرض أَي مَوْصولاً فاعل بمعنى مفعول كماءٍ
دافِقٍ قال ابن الأَثير كذا شرح قال ولو جعل على بابه لم يَبْعُد وفي حديث عليّ
عليه السلام صِلوا السيوفَ بالخُطى والرِّماحَ بالنَّبْل قال ابن الأَثير أَي إِذا
قَصُرت السيوف عن الضَّريبة فتقدَّموا تَلْحَقوا وإِذا لم تَلحَقْهم الرماحُ
فارْمُوهم بالنَّبْل قال ومن أَحسن وأَبلغ ما قيل في هذا المعنى قول زهير
يَطعَنُهُمْ ما ارْتَمَوْا حتى إِذا طَعَنُوا ضارَبَهُمْ فإِذا ما ضارَبُوا
اعْتَنَقا وفي الحديث كان اسمُ نَبْلِه عليه السلام المُوتَصِلة سميت بها تفاؤلاً
بوُصولها إِلى العدوِّ والمُوتَصِلة لغة قريش فإِنها لا تُدْغم هذه الواو
وأَشباهها في التاء فتقول مُوتَصِل ومُوتَفِق ومُوتَعِد ونحو ذلك وغيرهم يُدْغم
فيقول مُتَّصِل ومُتَّفِق ومُتَّعِد وأَوْصَله غيرُه ووَصَلَ بمعنى اتَّصَل أَي
دَعا دعْوى الجاهلية وهو أَن يقول يالَ فلان وفي التنزيل العزيز إِلاَّ الذين
يَصِلون إِلى قوم بينكم وبينهم ميثاقٌ أَي يَتَّصِلون المعنى اقتُلوهم ولا
تَتَّخِذوا منهم أَولياء إِلاَّ مَنِ اتَّصَل بقوم بينكم وبينهم مِيثاق
واعْتَزَوْا إِليهم واتَّصَلَ الرجلُ انتسَب وهو من ذلك قال الأَعشى إِذا اتَّصَلَتْ
قالتْ لِبَكْرِ بنِ وائِلٍ وبَكْرٌ سَبَتْها والأُنُوفُ رَواغِمُ
( * قوله « قالت لبكر » في المحكم والتهذيب قالت أَبكر إلخ )
أَي إِذا انتَسَبَتْ وقال ابن الأَعرابي في قوله إِلا الذين يَصِلون إِلى قوم أَي
يَنتَسِبون قال الأَزهري والاتِّصال أَيضاً الاعْتزاءُ المنهيّ عنه إِذا قال يالَ
بني فلان ابن السكيت الاتِّصال أَن يقول يا لَفُلان والاعتزاءُ أَن يقول أَنا ابنُ
فلان وقال أَبو عمرو الاتصالُ دُعاء الرجل رَهْطه دِنْياً والاعْتزاءُ عند شيء
يعجبُه فيقول أَنا ابن فلان وفي الحديث مَنِ اتَّصَلَ فأَعِضُّوه أَي مَنِ ادَّعى
دَعْوى الجاهلية وهي قولهم يالَ فلان فأَعِضُّوه أَي قولوا له اعْضَضْ أَيْرَ
أَبيك يقال وَصَل إِليه واتَّصَل إِذا انتَمى وفي حديث أُبَيٍّ أَنه أَعَضَّ
إِنساناً اتَّصَل والواصِلة من النساء التي تَصِل شعَرَها بشعَر غيرها
والمُسْتَوْصِلة الطالِبة لذلك وهي التي يُفْعَل بها ذلك وفي الحديث أَن النبي صلى
الله عليه وسلم لعَنَ الواصِلةَ والمُسْتَوْصِلة قال أَبو عبيد هذا في الشعَر وذلك
أَن تَصِل المرأَة شعَرها بشَعَرٍ آخر زُوراً وروي في حديث آخر أَيُّما امرأَةٍ
وَصَلت شعَرها بشعر آخر كان زُوراً قال وقد رَخَّصَت الفقهاء في القَرامِل وكلِّ
شيء وُصِل به الشعر وما لم يكن الوَصْل
( * قوله « وما لم يكن الوصل » أي الموصول به شعراً إلخ ) شعراً فلا بأْس به وروي
عن عائشة أَنها قالت ليست الواصِلةُ بالتي تَعْنون ولا بأْسَ أَنْ تَعْرَى
المرأَةُ عن الشعَر فتَصُِل قَرْناً من قرُونها بصُوفٍ أَسوَد وإِنما الواصِلة
التي تكون بغيّاً في شَبيبَتِها فإِذا أَسَنَّتْ وصَلَتْها بالقِيادة قال ابن
الأَثير قال أَحمد بن حنبل لمَّا ذُكِر ذلك له ما سمعت بأَعْجَب من ذلك ووَصَله
وَصْلاً وصِلة وواصَلَهُ مُواصَلةً ووِصالاً كلاهما يكون في عَفاف الحبّ
ودَعارَتِه وكذلك وَصَل حَبْله وَصْلاً وصِلةً قال أَبو ذؤيب فإِن وَصَلَتْ حَبْلَ
الصَّفاء فَدُمْ لها وإِن صَرَمَتْه فانْصَرِف عن تَجامُل وواصَلَ حَبْله كوَصَله
والوُصْلة الاتِّصال والوُصْلة ما اتَّصل بالشيء قال الليث كلُّ شيء اتَّصَل بشيء
فما بينهما وُصْلة والجمع وُصَل ويقال وَصَل فلان رَحِمَه يَصِلها صِلةً وبينهما
وُصْلة أَي اتِّصال وذَرِيعة ووَصَل كتابُه إِليّ وبِرُّه يَصِل وُصولاً وهذا غير
واقع ووَصَّله تَوْصيلاً إِذا أَكثر من الوَصْل وواصَله مُواصَلةً ووِصالاً ومنه
المُواصَلةُ بالصوم وغيره وواصَلْت الصِّيام وِصالاً إِذا لم تُفْطِر أَياماً
تِباعاً وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الوِصال في الصوم وهو أَن لا يُفْطِر
يومين أَو أَياماً وفيه النهي عن المُواصَلة في الصَّلاة وقال إِنَّ امْرَأً
واصَلَ في الصلاة خرج منها صِفْراً قال عبد الله بن أَحمد بن حنبل ما كُنَّا
نَدْري ما المُواصَلة في الصلاة حتى قَدِم علينا الشافعيُّ فمضى إِليه أَبي فسأَله
عن أَشياء وكان فيما سأَله عن المُواصَلة في الصلاة فقال الشافعي هي في مواضع منها
أَن يقول الإِمامُ ولا الضّالِّين فيقول مَن خلفه آمين معاً أَي يقولها بعد أَن
يسكُت الإِمام ومنها أَن يَصِل القراءة بالتكبير ومنها السلامُ عليكم ورحمةُ الله
فيَصِلها بالتسليمة الثانية الأُولى فرض والثانية سُنَّة فلا يُجْمَع بينهما ومنها
إِذا كبَّر الإِمام فلا يُكَبِّر معه حتى يسبقه ولو بواو وتَوَصَّلْت إِلى فلان
بوُصْلة وسبب توَصُّلاً إِذا تسبَّبت إِليه بحُرْمة وتوصَّل إِليه أَي تلطَّف في
الوُصول إِليه وفي حديث عُتْبة والمقدام أَنهما كانا أَسْلَما فَتَوَصَّلا
بالمشركين حتى خَرجا إِلى عُبيدة بن الحرث أَي أَرَياهم أَنهما مَعَهم حتى خرجا
إِلى المسلمين وتوصَّلا بمعنى توسَّلا وتقرَّبا والوَصْل ضد الهجران والتَّواصُل
ضد التَّصارُم وفي الحديث مَن أَراد أَن يَطول عُمْره فَلْيَصِلْ رَحِمَه تكرّر في
الحديث ذكر صِلة الرَّحِم قال ابن الأَثير وهي كِناية عن الإِحسان إِلى الأَقرَبين
من ذوي النسَب والأَصْهار والعَطف عليهم والرِّفْق بهم والرِّعاية لأَحْوالهم
وكذلك إِن بَعُدُوا أَو أَساؤوا وقَطْع الرَّحِم ضدُّ ذلك كلِّه يقال وَصَل
رَحِمَه يَصِلُها وَصْلاً وصِلةً والهاء فيها عِوَض من الواو المحذوفة فكأَنه
بالإِحسان إِليهم قد وَصَل ما بينه وبينهم من عَلاقة القَرابة والصِّهْر وفي حديث
جابرٍ إِنه اشترى مِنِّي بَعيراً وأَعطاني وَصْلاً من ذهَب أَي صِلةً وهِبةً كأَنه
ما يَتَّصِل به أَو يَتَوَصَّل في مَعاشه ووَصَله إِذا أَعطاه مالاً والصِّلة
الجائزة والعطيَّة والوَصْل وَصْل الثوب والخُفّ ويقال هذا وَصْل هذا أَي مثله
والمَوْصِل ما يُوصَل من الحبل ابن سيده والمَوْصِل مَعْقِد الحبْل في الحَبْل
ويقال للرجُلين يُذكران بِفِعال وقد مات أَحدهما فَعَل كذا ولا يُوصَل حَيٌّ بميت
وليس له بِوَصِيل أَي لا يَتْبَعُه قال الغَنَوِي كمَلْقَى عِقالٍ أَو كمَهْلِك
سالِمٍ ولسْتَ لِمَيْتٍ هالك بِوَصِيلِ ويروى وليس لِحَيٍّ هالِك بِوَصِيل وهو معنى
قول المتنَخِّل الهذلي ليسَ لِمَيْتٍ بِوَصِيلٍ وقد عُلِّقَ فيه طَرَفُ المَوْصِلِ
دُعاء لرجل أَي لا وُصِل هذا الحيّ بهذا المَيت أَي لا ماتَ معه ولا وُصِل بالميت
ثم قال وقد عُلِّقَ فيه طَرَفٌ من الموت أَي سيَمُوت ويَتَّصِل به قال هذا قول ابن
السكيت قال ابن سيده والمعنى فيه عندي على غير الدُّعاء إِنما يُريد ليس هو ما دام
حَيًّا بِوَصِيلٍ للميت على أَنه قد عُلِّق فيه طَرَف المَوْصِل أَي أَنه سيَمُوت
لا محالة فيَتَّصِل به وإِن كان الآن حَيًّا وقال الباهلي يقول بان الميت فلا
يُواصِله الحيُّ وقد عُلِّق في الحي السَّبَب الذي يُوَصِّله إِلى ما وَصَل إِليه
الميت وأَنشد ابن الأَعرابي إِنْ وَصَلْت الكِتابَ صِرْتَ إِلى اللهِ ومَن يُلْفَ
واصِلاً فهو مُودِي قال أَبو العباس يعني لَوْح المَقابر يُنْقر ويُتْرَك فيه موضع
للميت
( * قوله « موضع للميت » لعله موضع لاسم الميت ) بَياضاً فإِذا مات الإِنسانُ
وُصِل ذلك الموضع باسمه والأَوْصال المَفاصِل وفي صِفته صلى الله عليه وسلم أَنه
كان فَعْمَ الأَوْصالِ أَي ممْتَلئَ الأَعضاء الواحدُ وِصْل والمَوْصِل المَفْصِل
ومَوْصِل البعير ما بين العَجُز والفَخِذ قال أَبو النجم ترى يَبِيسَ الماءِ دون
المَوْصِلِ منه بِعجْزٍ كصَفاةِ الجَيْحَلِ الجَيْحَل الصُّلْب الضَّخْم
والوِصْلانِ العَجُز والفَخِذ وقيل طَبَق الظهر والوِصْل والوُصْل كلُّ عظم على
حِدَة لا يكسَر ولا يُخْلط بغيره ولا يُوصَل به غيره وهو الكَِسْرُ والجَِدْلُ
بالدال والجمع أَوْصال وجُدُول وقيل الأَوْصال مجتَمَع العظام وكلّه من الوَصْل
ويقال هذا رجل وَصِيلُ هذا أَي مثله والوَصِيل بُرود اليمن الواحدة وَصِيلة وفي
الحديث أَن أَوَّل من كَسَا الكعبة كسْوةً كامِلةً تُبَّعٌ كَسَاها الأَنْطاعَ ثم
كساها الوَصائل أَي حِبَر اليَمَن وفي حديث عمرو قال لمعاوية ما زلت أَرُمُّ
أَمْرَك بِوَذائله وأَصِلُهُ بوَصائله القتيبي الوَصائل ثياب يمانية وقيل ثياب
حُمْرُ مُخَطَّطة يمانية ضَرَبَ هذا مثلاً لإِحكامه إِياه ويجوز أَن يكون أَراد
بالوَصائل الصِّلاب والوَذِيلة قطعة من الفضة ويقال للمِرآة الوَذيلةُ والعِنَاسُ
والمَذِيَّةُ قال ابن الأَثير أَراد بالوَصائل ما يُوصَل به الشيء يقول ما زِلْت
أُدَبِّر أَمْرك بما يَجِب أَن يُوصَل به من الأُمور التي لا غِنَى به عنها أَو
أَراد أَنه زَيَّن أَمْرَه وحَسَّنه كأَنه أَلْبَسَه الوَصائل وقوله عز وجل ما
جَعَل اللهُ من بَحِيرةٍ ولا سائبةٍ ولا وَصِيلةٍ قال المفسرون الوَصِيلةُ كانت في
الشاء خاصة كانت الشاة إِذا وَلَدَتْ أُنثى فهي لهم وإِذا وَلَدَتْ ذكَراً جعلوه
لآلهتهم فإِذا وَلَدَتْ ذكَراً وأُنثى قالوا وَصَلَتْ أَخاها فلم يَذْبَحوا الذكَر
لآلهتهم والوَصِيلة التي كانت في الجاهلية الناقةُ التي وَصَلَتْ بين عشرة أَبْطُن
وهي من الشاء التي وَلَدَتْ سبعة أَبْطُن عَناقَيْن عَناقَيْن فإِن وَلَدَت في
السابع عَناقاً قيل وَصَلتْ أَخاها فلا يشرَب لَبَنَ الأُمِّ إِلاَّ الرِّجال دون
النساء وتَجْري مَجْرَى السائبة وقال أَبو عرفة وغيره الوَصِيلة من الغنم كانوا
إِذا وَلَدَتِ الشاةُ ستة أَبْطُن نَظَرُوا فإِن كان السابعُ ذكَراً ذُبِحَ وأَكَل
منه الرجال والنساء وإِن كانت أُنثى تُرِكتْ في الغنم وإِن كانت أُنثى وذكَراً
قالوا وَصَلتْ أَخاها فلم يُذْبَح وكان لَحْمُها
( * قوله « وكان لحمها » في نسخة لبنها ) حَراماً على النساء وفي الصحاح
الوَصِيلةُ التي كانت في الجاهلية هي الشاة تَلِدُ سبعة أَبْطُن عَناقَيْن
عَناقَيْن فإِن وَلَدَتْ في الثامنة جَدْياً وعَناقاً قالوا وَصَلَتْ أَخاها فلا
يذبَحُون أَخاها من أَجلها ولا يشرَب لبَنها النساء وكان للرجال وجرَتْ مَجْرَى
السائبة وروي عن الشافعي قال الوَصِيلة الشاة تُنْتَجُ الأَبْطُن فإِذا وَلَدَتْ
آخَرَ بعد الأَبْطُن التي وَقَّتوا لها قيل وَصَلتْ أَخاها وزاد بعضهم تُنْتَجُ
الأَبْطُن الخمسة عَناقَيْن عَناقَيْن في بَطْن فيقال هذه وُصْلةٌ تَصِلُ كلَّ ذي
بطن بأَخٍ له معه وزاد بعضهم فقال قد يَصِلونها في ثلاثة أَبْطُن ويُوصِلونها في
خمسة وفي سبعة والوَصِيلةُ الأَرض الواسعة البعيدة كأَنها وُصِلَتْ بأُخْرى ويقال
قطعنا وَصِيلة بعيدة وروي عن ابن مسعود أَنه قال إِذا كنت في الوَصِيلة فأَعْطِ
راحِلتَكَ حَظَّها قال لم يُرِد بالوَصِيلة ههنا الأَرض البعيدة ولكنه أَراد
أَرضاً مُكْلِئة تَتَّصل بأُخرى ذاتِ كَلأٍ قال وفي الأُولى يقول لبيد ولقد
قَطَعْت وَصِيلةً مَجْرُودةً يَبْكي الصَّدَى فيها لِشَجْوِ البُومِ والوَصِيلة
العِمَارة والخِصْب سمِّيت بذلك
( * قوله « سميت بذلك إلخ » عبارة المحكم سميت بذلك لاتصالها واتصال الناس فيها
والوصائل ثياب يمانية مخططة بيض وحمر على التشبيه بذلك واحدتها وصيلة ) واحدتها
وَصِيلة وحَرْفُ الوَصْل هو الذي بعد الرَّوِيِّ وهو على ضربين أَحدهما ما كان
بعده خروج كقوله عفَتِ الدِّيارُ مَحَلُّها فَمُقامُها والثاني أَن لا يكون بعده
خروجٌ كقوله أَلا طالَ هذا الليلُ وازْوَرَّ جانِبُهْ وأَرَّقَني أَن لا حَليلٌ
أُلاعِبُهْ قال الأَخفش يلزم بعد الرَّوِيِّ الوَصْل ولا يكون إِلا ياءً أَو واواً
أَو أَلِفاً كل واحدة منهنّ ساكنة في الشعر المُطْلَق قال ويكون الوَصْل أَيضاً
هاءً الإِضْمار وذلك هاءُ التأْنيث التي في حَمْزة ونحوها وهاءُ للمُذكَّر
والمؤَنث متحرِّكة كانت أَو ساكنة نحو غُلامِه وغُلامِها والهاء التي تُبَيَّن بها
الحركة نحو عَلَيَّهْ وعَمَّهْ واقْضِهِ وادْعُهُ يريد عَلَيَّ وعَمَّ واقضِ وادعُ
فأُدخلت الهاء لتُبَيَّن بها حركة الحروف قال ابن جني فقول الأَخفش يلزم بعد
الرَّوِيِّ الوَصْل لا يريد به أَنه لا بُدَّ مع كل رَويّ أَن يَتْبَعه الوَصْل
أَلا ترى أَن قول العجاج قد جَبَر الدِّينَ الإِلَهُ فجَبَرْ لا وَصْل معه وأَن
قول الآخر يا صاحِبَيَّ فَدَتْ نفْسي نُفوسَكما وحيْثُما كُنْتُما لاقَيْتُما
رَشَدَا إِنما فيه وَصْل لا غير ولكن الأَخفش إِنما يريد أَنه مما يجوز أَن يأْتي
بعد الرَّوِيٍّ فإِذا أَتَى لَزِم فلم يكن منه بُدٌّ فأَجْمَل القَوْلَ وهو يعتقد
تفصِيله وجمعه ابن جني على وُصُول وقياسُه أَن لا يُجْمَع والصِّلةُ كالوَصْل الذي
هو الحرف الذي بعد الرَّوِيّ وقد وَصَل به وليلة الوَصْل آخر ليلة من الشهر
لاتِّصالها بالشهر الآخَرَ والمَوْصِل أَرض بين العِراق والجزيرة وفي التهذيب
ومَوْصِل كُورة معروفة وقول الشاعر وبَصْرَة الأَزْدِ مِنَّا والعِراقُ لنا
والمَوْصِلانِ ومِنَّا المِصْرُ والحَرَمُ يريد المَوْصِل والجزيرة والمَوْصولُ
دابَّة على شكل الدَّبْرِ أَسْوَد وأَحْمَر تَلْسَع الناسَ والمَوْصول من الدوابّ
الذي لم يَنْزُ على أُمِّه غيرُ أَبيه عن ابن الأَعرابي وأَنشد هذا فَصِيلٌ ليس
بالمَوْصولِ لكِنْ لِفَحْلٍ طرقة فَحِيلِ ووَاصِل اسم رجل والجمع أَواصِل بقلْب
الواو همزة كراهة اجتماع الواوين ومَوْصول اسم رجل أَنشد ابن الأَعرابي أَغَرَّكَ
يا مَوْصولُ منها ثُمالةٌ وبَقْلٌ بأَكْنافِ الغَرِيفِ تُؤانُ ؟ أَراد تُؤام
فأَبدل واليَأْصُول الأَصْلُ قال أَبو وجزة يَهُزُّ رَوْقَيْ رِماليٍّ كأَنَّهما
عُودَا مَدَاوِسَ يَأْصولٌ ويأْصولُ يريد أَصْلٌ وأَصْلٌ
معنى
في قاموس معاجم
وصلتُ
الشيءَ
وَصْلاً
وَصِلَةً.
ووَصَلَ إليه
وُصُولاً، أي
بلغ.
وأوْصَلَهُ
غيره. ووَصَلَ
بمعنى
اتَّصَلَ، أي
دَعا دعوى
الجاهليَّة،
وهو أن يقول
يا لفلان. قال
تعالى: "إلا
الذين
يَصِلونَ إلى
قومٍ" أي
يَتَّصِلونَ.
والوَصْلُ:
ضدُّ
الهِجرانِ
وصلتُ
الشيءَ
وَصْلاً
وَصِلَةً.
ووَصَلَ إليه
وُصُولاً، أي
بلغ.
وأوْصَلَهُ
غيره. ووَصَلَ
بمعنى
اتَّصَلَ، أي
دَعا دعوى
الجاهليَّة،
وهو أن يقول
يا لفلان. قال
تعالى: "إلا
الذين
يَصِلونَ إلى
قومٍ" أي
يَتَّصِلونَ.
والوَصْلُ:
ضدُّ
الهِجرانِ. والوَصْلُ:
وَصْلُ
الثوبِ
والخُفِّ.
ويقال: هذا وَصْلُ
هذا، أي مثله.
وبينهما
وُصْلَةٌ، أي
اتِّصالٌ
وذريعةٌ. وكل
شيء اتَّصلَ
بشيء فما بينهما
وُصْلَةٌ،
والجمع
وُصَلٌ.
والأوْصالُ:
المفاصِلُ.
والوَصيلَةُ
التي كانت في
الجاهليَّة،
هي الشاةُ تلد
سبعة أبطُنٍ
عَناقَيْنِ
عَناقَيْنِ:
فإن ولدت
الثامنة
جَدْياً ذبحوه
لآلهتهم، وإن
ولدت جَدْياً
وعَناقاً، قالوا:
وَصَلَتْ
أخاها. فلا
يذبحونَ
أخاها من أجلها،
ولا يشرب
لبنها
النساءُ وكان
للرجال، وجرت
مجرى
السائِبة.
والوَصيلَةُ:
العِمارَةُ والخِصْبُ.
والوَصيلَةُ:
الأرضُ
الواسعةُ. والوَصائِلُ:
ثيابٌ
مخطَّطةٌ
يمانِيَّةٌ.
وفي الحديث:
"لعن الله
الواصِلَةَ
والمُسْتَوْصِلَةَ".
فالواصلةُ:
التي تصل
الشعر.
والمُستوصِلةُ:
التي يفعل بها
ذلك.
وتَوَصَّلَ
إليه، أي
تلطَّف في
الوُصولِ
إليه.
والتَواصُلُ:
ضد التصارُمِ.
ووَصَّلَهُ
تَوْصيلاً،
إذا أكثر من
الوصل.
وواصَلَهُ
مُواصَلَةً
ووِصالاً. ومنه
المُواصَلَةُ
في الصوم
وغيره.
ومَوْصِلُ
البعير: ما
بين عجزه
وفخذه.
والمَوْصِلُ:
ما يُوصَلُ من
الحَبل.
معنى
في قاموس معاجم
و ص ل : وَصَلْتَ الشيء من باب وعد و صِلَةً أيضا و وَصَلَ إليه يصل وُصُولا أي بلغ و وَصَل بمعنى اتَّصَلَ أي دعا دعوى الجاهلية وهو أن يقول يا
لفلان قال الله تعالى { إلا الذين يَصلون إلى قوم } أي يتصلون و الوَصْل ضد الهجران والوصل أيضا وصل الثوب والخف وبينه
و ص ل : وَصَلْتَ الشيء من باب وعد و صِلَةً أيضا و وَصَلَ إليه يصل وُصُولا أي بلغ و وَصَل بمعنى اتَّصَلَ أي دعا دعوى الجاهلية وهو أن يقول يا لفلان قال الله تعالى { إلا الذين يَصلون إلى قوم } أي يتصلون و الوَصْل ضد الهجران والوصل أيضا وصل الثوب والخف وبينهما وُصلةٌ أي اتصال وذريعة وكل شيء اتصل بشيء فما بينهما وصلة والجمع وُصَل و الأَوْصَال المفاصل و الوصِيلة التي كانت في الجاهلية هي الشاة تلد سبعة أبطن عناقين عناقين فإن ولدت في الثامنة جديا ذبحوه لآلهتهم وإن ولدت جديا وعناقا قالوا وصلت أخاها فلا يذبحون أخاها من أجلها ولا تشرب لبنها النساء وكان للرجال وجرت مجرى السائبة وفي الحديث { لعن الله الوَاصِلةَ و المُسْتَوْصلَة } فالواصلة التي تصل الشعر والمستوصلة التي يُفعل بها ذلك و تَوَصَّلَ إليه أي تلطف في الوصول إليه و التَّوَاصُل ضد التصارم و وصَّله تَوْصِيلا إذا أكثر من الوصل و وَاصَلَه مُوَاصَلَةً و وِصَالا ومنه المُوَاصَلَة في الصوم و المُوْصِلُ بلد