بواسطة علي طالب
في البداية ينبغي؛ إن كان بيتا شعريا أن تقدم الشطر الثاني.
أما المعنى اللغوي لهذه الجملة هو:
"المتكلم يتوسل من المخاطبة أن تقدم له شعره، وكأن هذا الشعر بحوزتها، طالبا منها الاستغفار على ما اقترفه من خطيئة معها".
لكن المعنى سيبقى معلقا ما لم يتم تقديم البيت الشعري كاملا.