” كفى بك عيبا أن يبدو لك من أخيك ما يخفي عليك من نفسه، أو تؤذي جليسك فيما لا يعنيك، أو تعيب شيئا وتأتي بمثله. “

عمر بن الخطاب

مقولات مماثلة

  • إن الغرابة ليست بعيب، ولكن المألوف هو المَعِيب إن قصر عن الغرض المطلوب.
  • الخوف من الموت غريزة حية لا معابة فيها، وإنما العيب أن يتغلب هذا الخوف علينا ولا نتغلب عليه.
  • الحياء زينة للشباب، لكنه عيب على كبر السن.
  • نعيب زماننا والعيب فينا ... وما لزماننا عيب سوانا
  • الحاجة للإيمان عيب يجب إخفائه إذا لم يمكن التغلب عليه.
  • نحن نرى الغرب بعيوننا التي لا ترى في حضارتهم سوى الأفخاذ العارية؛ لأننا بين الأفخاذ نركز عيوننا؛ فيكون العيب في عيوننا وليس في الأفخاذ.
  • في داخل الحلبة كما في خارجها لا عيب في أن تسقط أرضا، بل العيب في أن تبقى على الأرض.
  • لا تفتش عن عيب الصديق فتبقى بلا صديق.
  • ما رأيت أحداً يعيب الناس إلا لفضل ما به من العيوب.
  • من لم يؤاخ إلا من لا عيب فيه قل صديقه.

    • الكلمات الأكثر شيوعاً

    الأغر

    الكَلَحَة

    موطأ الأكناف

    الأقاح

    ترمقه

    تزمجر

    ارضم

    داهم

    عاقص

    السموق

    مَعْسُولٌ

    تروح

    رونقها

    منهل

    ضد الصلاح

    مسومة

    رَزيّة

    طماع

    عداة

    الناموس

    مزراب

    تناجشوا

    مجهول

    سموق