” إن أسقطتني الحياة فهذا شأنها، وشأني أنا أن أسقط واقفا، حتى لو كلفني ذلك شرخا أبديا في ظهري! “ إبراهيم وليد إبراهيم الوسوم: الحياة، إعجاب 8
” إن أسقطتني الحياة فهذا شأنها، وشأني أنا أن أسقط واقفا، حتى لو كلفني ذلك شرخا أبديا في ظهري! “